عيشة الجمل هي صانعة أفلام ومنسقة معارض وأستاذة تدريس في الجامعة. ولدت في قندهار، افغانستان، وأكملت دراستها الثانوية في فانكوفر، كندا.
إنتقلت فيما بعد إلى تورونتو للحصول على درجة الدكتوراة في السينما الألمانية المعاصرة، وخلال تلك الفترة صورت عيشة فيلمها الوثائقي الأول: ألعاب وقنابل.
كما قامت بتنسيق العديد من التظاهرات السينمائية وعروض الأفلام والمعارض.
يتركز إهتمامها على المستويين الفني والأكاديمي على القضايا المفاهيمية والنظرية لوقائع الهجرة الشتات. تقيم عيشة حاليا في تورونتو، كندا.

سارة شماش هي فنانة تعمل في مجال الفيديو والأفلام الوثائقية والتركيب والأفلام كما يتضمن مجال عملها الإنترنت وسائل الإعلام عبر الهواتف المحمولة. ولدت في فانكوفور  / كندا، سارة حاصلة على درجة البكالوريس في الإنتاج السينمائي من جامعة كولومبيا البريطانية. إنتقلت للعيش في عام 2001 إلى باريس حيث درست هناك لمدة 5 سنوات حصلت من خلالها على درجتي الماجستير في السينما وماجستير الفنون الجميلة من جامعة القديس دينس/ باريس VIII.

خلال فترة مكوثها في باريس، قامت سارة بعرض أعمالها في مساحات فنية ومهرجانات سينمائية بينما تابعت مسيرتها الفنية في الإنتاج الفني من خلال برامج الإقامة الخاصة بالفنانين، والتي تضمنت إقامة في مساحات في فانكوفر، تورونتو، سلفادور، ساوباولو، ومؤخرا عمّان، الأردن.

بتأثر سينمائي، تركز عمل سارة على دمج المناطق الجغرافية ببعديها الإجتماعي والنفسي من خلال إكتشاف وزيارة مناطق محددة والإندماج مع سكانها، وبالتالي العمل على تخطيط خرائط موقعية تعكس معرفة شخصية تجريبية من يوميات الحياة في تلك المناطق. تعيش سارة وتعمل حاليا في فانكوفر، كندا.

نضال الخيري رسام يقيم في عمّان الأردن. تخرّج من جامعة ماساتشوستس في الولايات المتحدة بعد دراسة الفنون الجميلة. انتقل الى مونتريال كندا بعد ذلك حيث أقام فيها قرابة الخمس سنوات. نشط فيها ضمن حركة مناهضة ضد ترحيل اللاجئين الفلسطينيين وغيرهم من الجنسيات الأخرى. شارك نضال في عدة معارض فردية وجماعية في كل من: مونتريال، تورونتو، طوكيو، بيروت، عمّان وكراكاس. وحصل مؤخراً على إقامة فنيّة في "مكان" بعمّان.
تعمل رسومات الخيري ضدّ المكان وضد الاحتلال والحدود والعنصريّة والادّعاءات الثقافية والمجتمعية. وبهذه الحدّة، يسجّل الخيري مواقفه السياسيّة والاجتماعيّة بطريقة غير مهادنة.

ولدت لين قديح في لبنان عام١٩٨٢، تسكن وتعمل في بيروت. تستخدم الفيديووالتصويرالفوتوغرافي،وتختبرالوسائطالجديدةمنسّقةًبينهاوبينخاميّةجسدالمؤدّي.
عملت إخراجًاوأداءًفيعددٍمنالعروض،منها"كوما"، "آلة هاملت"، "حسرات الرجلالتمثال"، "المدينة اللامرئيّة”.
تهتم لين بالوجوه والإختفاء فيماتستكشفالسبلالممكنةللروايةوالشهادة، وتسعى من خلال عمليها التركيبيي "الثلاثيّ-آنا الشهيد رقم ١٨٧" و"أشكال متنوّعة لأيقونة،" التأمّل في الصرح والاستشهاد، ورؤية الجسد البشري عبر عدسة نظريّة، وتستمرّ بذلك في عملها "١٦٠ قدم تحت البحر الأزرق النقي" الذي تقدّمه في مكان.

 

كريستين خوري باحثة وكاتبة ومصورة. تسكن حاليّا في بيروت، لبنان بعد أن أمضت سنة في عمان (٢٠٠٧-٢٠٠٨) للتحقيق في ممارسة الفن المرئي والإنتاج ، وتحديدا مؤسسات وهياكل الانتاج والهوية إثر حصولها على منحة فولبرايت. في بيروت، عملت باحثة مع وليد رعد في مشروعه الحالي عن تاريخ الفن العربي المعاصر كما عملت مع جوانا حاجي توما وخليل جريج في مشروع هايكازيان روكيت الإجتماعي. اشتركت مع  رشا السلطي في تأسيس مشروع بحثي طويل الأمد بعنوان "تاريخ "الحداثة في العالم العربي في الفنون البصرية الذي تتمثل مهمته في التحقيق في مجال الإنتاج والعرض والمشاركة والاستهلاك  الفعّال والنقدي  للفن الحديث من خمسينيّات وحتى ثمانينيّات القرن الماضي في الشرق الأوسط.

ستمرت مايا ميديتش بحثها المتواصل بعنوان الجدّات أثناء إقامتها في مكان. يمثّل هذا المشروع دراسة تقارن خلالها حياة النساء في القرن العشرين، حيث تلتقي بنساء من عمر 27 وحتى 32 لتجمع صورا لهن ولأمهاتهن وجدّاتهن وأمهات جداتهن وتجمع كذلك معلومات تتعلق بهن جميعا. تمثّل كل دولة في رحلة مايا مرحلة من مشروعها، وزيارتها إلى عمّان هي المرحلة الثانية. التغيير الجغرافيّ هو فرصة لزيارة ثقافات جديدة والتعلّم عن تقاليد جديدة هامّة للمشروع.

 

www.majamedic.rs

استمرّ الفنانان، اللذان يعملان في لندن، آيلين سيمبسون وبين وايت أثناء إقامتهما في مكان باستكشاف الطرق التي يمكن للفلسفة التي تعتمد عليها برامج الحاسوب المفتوحة المصادر أن تصلح للإنتاج الإبداعي وأساليب التوزيع المجاني والاستعمال اللامحدود، وذلك عكس العديد من النماذج التقليديّة في الانتاج الفني: التوزيع المغلق والنسخ المحدودة.

 

بحثت آيلين وبين أثناء وجودهما في مكان في حقوق الطبع الأردنيّة وتناولا المواد التي سقطت إلى مساحة الملكيّة العامة في عملهما. استعملا فيلما خرج عن حقوق الطبع لخلق نسخة جديدة متاحة للتوزيع المجاني ويتأملان أن يمزجا بها تسجيلات من موسيقى أردنيّة تقليديّة بالتعاون مع موسيقيين في عمّان لإنتاج قرص مدمج بترخيص حرّ النسخ (copyleft ) وترخيص (التشارك الإبداعي  Creative Commons).

 

هذه الإقامة هي بالتعاون بين جاسووركس ومكان، لمزيد من المعلومات:
www.gasworks.org.uk/international/
www.gasworks.org.uk

 

 

سيرة
غالبا ما تعمل آيلين سيمبسون وبين وايت خارج الغاليري حيث يفضلان العمل في المساحات العامّة: على الانترنت وفي النوادي والمجلاّت والمحلاّت ودور السينما. أسسا حديثا أرشيفا موسيقيّا مفتوحا بعنوان http://www.openmusicarchive.org كمبادرة تعاونيّة لإتاحة الإمكانيّة أمام العامة استعمال تسجيلات صوتيّة خرجت عن حقوق الطبع وذلك في أرقمتها (جعل الشئ رقميّ/ديجيتالي) وتوزيعها واستعمالها كمصادر.  تضمّ مشاريعهما الأخيرة: أوتليت ونوت- تو- سيكستي (مشروع مساحة كولمان، لندن)، وديكلوز (ديسكلوجرز في جاسووركس في لندن)، وكليبس بليبس (من يصنع ومن يملك عملك، ستوكهولم) وغيرها

قضت تولين طوق فترة إقامة فنيّة في مكان نحو بحث مفتوح بعد سنوات من الزيارات المؤقتة إلى موطنها عمان والشرق الأوسط حيث تجذبها تعقيداته. توصّلت الفنانة، بعد فترة من البحث وإعادة استكشاف البيئة المحيطة، إلى فكرة عمل تركيبي تعاونيّ تفاعلي. قلّد العمل وهو بعنوان الصف الرابع صفا مدرسيّا: غرفة بيضاء ومناضد وكراسي. حصل المشروع على دعم إنتاجي من جريسكيل.

قضى محمد القاق فترة إقامة فنيّة في مكان كمدوّن وصاحب المدوّنة الالكترونيّة خبيزة (khobbeizeh.com) نتج عن هذه الإقامة عمل تعاونيّ بين محمد ومكان بعنوان شعشبونة وهو لقاء عن التدوين الإلكتروني دعى العامّة مع مدوّنين وخبراء في التدوين محليين.

أطلق محمد أغنيته الأولى بعنوان سقط سهوا، وهي من كلماته وصوته وتأليف موسيقى يوسف قعوار. نحو تطوير مشروع أغنيته هذه انضمّ ثانية إلى برنامج الإقامة في مكان حيث يتألّف المشروع من فيديو ومعرض وكتيّب مع DVD.

 

لمزيد من المعلومات:
hqaq@yahoo.com
www.khobbeizeh.com

قضت الفنانة البصريّة ألمى خصاونه شهرا في رام الله لكتابة قصّة عن الحب تستوحيها من المدينة. أثناء الأسبوع الأوّل، التقت بأشخاص شاركوها قصصهم عن الحب والتي كانت تصويرا لتاريخهم الشخصي والجماعي بالنهاية وبالتالي ابتدأت بتجميع القصص. وزّعت نداءات تدعو الناس لمشاركتها قصص الحب خاصتهم، تلقّت مكالمات أدّى قليلها لمقابلات وثّقتها بشكل قصص وقد كان الناس في عامّتهم متفاعلون في العمليّة. دعت مؤسسة القطّان العامّة إلى لقاء مع ألمى في نهاية الشهر لتتحدث عن تجربتها، ضمّ اللقاء عملا تركيبيا تفاعليّا من مأكولات ومشروبات الحب التي التهمها الجمهور بعد اللقاء

Pages